استمعت نيابه حوادث النزهة أمس علي مدي 5 ساعات متواصلة الي اقوال المتهم فاروق شعبان فاروق "18 سنة" ابن بواب العمارة رقم 110 بشارع الحجاز قاتل الدكتورة شيماء عادل فؤاد "30 سنة" مدرس مساعد بكليه طب الاسنان بجامعة عين شمس بتمزيق جسدها ب 17 طعنه سكين لفشله في اغتصابها ومقاومتها له بعد اقتحام مسكن اسرتها بالطابق الثاني بالعمارة مستغلا وجودها بمفردها بعد خروج والدتها العجوز مع شقيقتها دينا "40 سنه" المدرس بكليه الطب ايضا والتي حضرت من شقة الزوجية الخاص بها بمنطقة مدينة نصر لاصطحاب امها لشراء احتياجاتها.
* اعترف المتهم امام حسين عمار مدير نيابة حوادث النزهة وشريف معتز وكيل النيابة باشراف المستشار محمد رمزي المحامي العام لنيابات شرق القاهرة بتفاصيل جريمته وكيفية التخطيط لها في لحظة تهور وطريقة تنفيذها وهربه بعد الحادث وضبط رجال المباحث له بعد 3 ساعات فقط لارتباكه اثناء استجوابه ووجود جروح بيده من مقاومة المجني عليها له رغم تظاهره امام الجميع بالحزن عليها وكأنه لا يعرف شيئا عما حدث لكنه انهار واعترف بتفاصيل جريمته وارشد عن مكان اخفاء السكين وحافظه نقودها التي استولي عليها بعد الجريمة وقد قررت النيابة حبس المتهم 4 أيام علي ذمه التحقيقات وسوف يتم عرضه علي قاضي المعارضات اليوم للنظر في أمر تجديد حبسه لحين احالته لمحكمه الجنايات بتهمه القتل العمد مع سبق الاصرار والشروع في الاغتصاب.
* قال المتهم الذي قام بتمثيل جريمته انه فكر في اغتصاب الدكتورة "شيماء" واشباع رغبته الجنسية منها منذ فترة لانها سيطرت علي عقله وقلبه بانوثتها ورقتها ولم يستطع مقاومة جمالها.
صعد المتهم للشقة بعد تأكده من وجود الدكتورة "شيماء" بمفردها واوهمها بعدما فتحت له الباب بوقوف سيارتها صف ثان في الممنوع فاعطته ميدالية المفاتيح وبها مفتاح الشقة لابعادها خوفا من سحب الونش لها وبعدها صعد للشقة وفتح الباب بهدوء ودخل عليها فوجدها نائمة "بشورت وبادي" فلم يستطع المقاومة واسرع للمطبخ واحضر سكينا لتهديدها به وتوجه اليها وحاول تقبيلها وهو يتحسس جسدها ففزعت من نومها وصرخت في وجهه وحاولت أبعاده لكنه كتم انفاسها "بمخدة" وحاول أن ينال منها رغبته الجنسية لكنها ظلت تقاومه بأصرار حتي ماتت بين يديه وهو يسدد لها الطعنات بمختلف انحاء الجسد ومزقها الي اشلاء وتركها غارقة في الدماء واخذ السكين وحافظه نقودها واخفاهما كما قام بغسل ملابسه الملوثة بالدماء.
* اعترف المتهم امام حسين عمار مدير نيابة حوادث النزهة وشريف معتز وكيل النيابة باشراف المستشار محمد رمزي المحامي العام لنيابات شرق القاهرة بتفاصيل جريمته وكيفية التخطيط لها في لحظة تهور وطريقة تنفيذها وهربه بعد الحادث وضبط رجال المباحث له بعد 3 ساعات فقط لارتباكه اثناء استجوابه ووجود جروح بيده من مقاومة المجني عليها له رغم تظاهره امام الجميع بالحزن عليها وكأنه لا يعرف شيئا عما حدث لكنه انهار واعترف بتفاصيل جريمته وارشد عن مكان اخفاء السكين وحافظه نقودها التي استولي عليها بعد الجريمة وقد قررت النيابة حبس المتهم 4 أيام علي ذمه التحقيقات وسوف يتم عرضه علي قاضي المعارضات اليوم للنظر في أمر تجديد حبسه لحين احالته لمحكمه الجنايات بتهمه القتل العمد مع سبق الاصرار والشروع في الاغتصاب.
* قال المتهم الذي قام بتمثيل جريمته انه فكر في اغتصاب الدكتورة "شيماء" واشباع رغبته الجنسية منها منذ فترة لانها سيطرت علي عقله وقلبه بانوثتها ورقتها ولم يستطع مقاومة جمالها.
صعد المتهم للشقة بعد تأكده من وجود الدكتورة "شيماء" بمفردها واوهمها بعدما فتحت له الباب بوقوف سيارتها صف ثان في الممنوع فاعطته ميدالية المفاتيح وبها مفتاح الشقة لابعادها خوفا من سحب الونش لها وبعدها صعد للشقة وفتح الباب بهدوء ودخل عليها فوجدها نائمة "بشورت وبادي" فلم يستطع المقاومة واسرع للمطبخ واحضر سكينا لتهديدها به وتوجه اليها وحاول تقبيلها وهو يتحسس جسدها ففزعت من نومها وصرخت في وجهه وحاولت أبعاده لكنه كتم انفاسها "بمخدة" وحاول أن ينال منها رغبته الجنسية لكنها ظلت تقاومه بأصرار حتي ماتت بين يديه وهو يسدد لها الطعنات بمختلف انحاء الجسد ومزقها الي اشلاء وتركها غارقة في الدماء واخذ السكين وحافظه نقودها واخفاهما كما قام بغسل ملابسه الملوثة بالدماء.